رفعت زوجة دعوي إثبات نسب ابنها ضد زوجها أمام محكمة الأسرة زنانيري، بعد تشكيكه في حملها، وذلك عقب عثوره على صور مع حبيبها القديم على الإيميل الإلكتروني.
وقالت الزوجة : تزوجت منذ عامين، وانفصلت بعد زواجي ب4 شهور، وكنت حاملا في ابني، لأن زوجي عثر علي صور جريئة لي علي “الجيميل “مع شخص كنت أحبه منذ 7 سنوات، وطلب مني أن أبريه من كل شيء، وإلا يقوم بفضحي بين الأهل والأصدقاء والأقارب، وأن أتنازل عن كل شيء من قائمة ومؤخر ونفقة، ولم أخذ سوى العفش الذي اشتريه.
وأضافت: قام بفضح أمرى، وعرض صوري، وابلغ جميع أهلى ، وكان يبحث عن أي شخص يفضحني أمامه، كما كان يشتمني بأبشع الألفاظ والإهانات، فاضطريت للتنازل عن كل مستحقاتي الزوجية.
وواصلت: ولم يكتف بذلك فحسب بل شكك في حملي، وقال إنه غير متأكد أنه ابنه وطلب إجراء تحليل DNA للتأكد منه نسبه، متابعة: رغم أنني لم أقصر في أي شيء واتقيت الله فيه.
واختتمت: لم أتوقع في يوم من الأيام أن الشخص الذي اخترته ليسترني هو من فضحني، وقررت رفع دعوى إثبات نسب للدفاع عن شرفي وتبرئة ذمتي، والحفاظ على حقوق ابني.
Discussion about this post