علم الموجز من تقارير معلوماتية رفيعة المستوى أن حالة من التوتر وصلت الى حد التمرد تسود بين الميليشيات والمرتزقة التابعين لتركيا وحكومة الوفاق بليبيا .
واضافت التقارير أن هذه الحالة تطورت بعد هروب بعض عناصر مرتزقة اردوغان الى اوروبا بعد تأخر رواتبهم ووصلت الامور الى تكوين خلايا سرية داخل هذه المليشيات التى باتت تمثل خطرا فادحا على الشعب الليبى والدول المحيطة .
أردوغان يصر على اخفاء فشله بشحن مزيد من المرتزقة الى ليبيا رغم التكلفة الباهظة لهذه العمليات فى الوقت الذى يواجه فيه انتقادات كبيرة فى الداخل التركى .
Discussion about this post