قضت المحكمة العليا بجمهورية دونيستك الشعبية الموالية لروسيا حكما بالإعدام في حق ثلاثة مقاتلين أجانب، من بينهم المواطن المغربي إبراهيم سعدون البالغ من العمر 21 عاما.
وكان قد ألقت قوات الانفصاليين الموالين لموسكو القبض عليه خلال المعارك في ماريوبول شهر أبريل الماضي.
وكان ومن بين المقاتلين الذين حكم عليهم بالإعدام الشاب مغربي الذي كان طالبا في احدى الجامعات الأوكرانية، إلا أنه عندما انطلق الغزو الروسي لأوكرانيا حمل السلاح للدفاع عن البلد الذي جاءه طالبا فأصبح فيه جنديا.
وجرت محاكمة إبراهيم سعدون بتهم “الارتزاق و السعي للاستيلاء على السلطة والإطاحة بالنظام الدستوري لمجلس النواب الشعبي”.
Discussion about this post